تقنية
نجارة تقنية
عالم الحيوان
نبات
ترجم ألماني عربي لا ريش له
ألماني
عربي
نتائج ذات صلة
- ... المزيد
- ... المزيد
-
rupfen (v.)ريّش {نزع ريش الطائر}... المزيد
- ... المزيد
-
rupfen (v.) , {rupfe ; gerupft}رَيَّشَ {طائر}... المزيد
- ... المزيد
- ... المزيد
-
Gänse Daunen (n.) , Pl.... المزيد
- ... المزيد
-
رِيَش دوارة {تقنية}... المزيد
- ... المزيد
- ... المزيد
- ... المزيد
- ... المزيد
- ... المزيد
-
ريش الثقب {نجارة،تقنية}... المزيد
- ... المزيد
- ... المزيد
- ... المزيد
- ... المزيد
- ... المزيد
- ... المزيد
- ... المزيد
-
ريش النسر {عالم الحيوان}... المزيد
- ... المزيد
- ... المزيد
- ... المزيد
- ... المزيد
-
ريش من العشب {نبات}... المزيد
- ... المزيد
أمثلة
-
Heute haben die Ungläubigen vor eurem Glauben resigniert ; also fürchtet nicht sie , sondern fürchtet Mich . Heute habe Ich euch eure Religion vervollkommnet und Meine Gnade an euch vollendet und euch den Islam zum Glauben erwählt .« حرِّمت عليكم الميتة » أي أكلها « والدم » أي المسفوح كما في الأنعام « ولحم الخنزير وما أهل لغير الله به » بأن ذُبح على اسم غيره « والمنخنقة » الميتة خنقا « والموقوذة » المقتولة ضربا « والمتردية » الساقطة من علو إلى أسفل فماتت « والنطيحة » المقتولة بنطح أخرى لها « وما أكل السبع » منه « إلا ما ذكيتم » أي أدركتم فيه الروح من هذه الأشياء فذبحتموه « وما ذُبح على » اسم « النصب » جمع نصاب وهي الأصنام « وأن تستقسموا » تطلبوا القسم والحكم « بالأزلام » جمع زلم بفتح الزاي وضمها مع فتح اللام قدح _ بكسر القاف _ صغير لا ريش له ولا نصل وكانت سبعة عند سادن الكعبة عليها أعلام وكانوا يحكمونها فإن أمرتهم ائتمروا وإن نهتهم انتهوا « ذلكم فسق » خروج عن الطاعة . ونزل يوم عرفة عام حجة الوداع « اليوم يئس الذين كفروا من دينكم » أن ترتدوا عنه بعد طمعهم في ذلك لما رأوا من قوته « فلا تخشوهم واخشون اليوم أكملتُ لكم دينكم » أحكامه وفرائضه فلم ينزل بعدها حلال ولا حرام « وأتممت عليكم نعمتي » بإكماله وقيل بدخول مكة آمنين « ورضيت » أي اخترت « لكم الإسلام دينا فمن اضطر في مخمصة » مجاعة إلى أكل شيء مما حرم عليه فأكله « غير متجانف » مائل « لإثم » معصية « فإن الله غفور » له ما أكل « رحيم » به في إباحته له بخلاف المائل لإثم أي المتلبس به كقاطع الطريق والباغي مثلا فلا يحل له الأكل .
-
Verboten ist euch ( der Genuß von ) Verendetem , Blut , Schweinefleisch und dem , worüber ein anderer ( Name ) als Allah(s ) angerufen worden ist , und ( der Genuß von ) Ersticktem , Erschlagenem , zu Tode Gestürztem oder Gestoßenem , und was von einem wilden Tier gerissen worden ist - außer dem , was ihr schlachtet - und ( verboten ist euch , ) was auf einem Opferstein geschlachtet worden ist , und mit Pfeilen zu losen . Das ist Frevel . - Heute haben diejenigen , die ungläubig sind , hinsichtlich eurer Religion die Hoffnung aufgegeben .« حرِّمت عليكم الميتة » أي أكلها « والدم » أي المسفوح كما في الأنعام « ولحم الخنزير وما أهل لغير الله به » بأن ذُبح على اسم غيره « والمنخنقة » الميتة خنقا « والموقوذة » المقتولة ضربا « والمتردية » الساقطة من علو إلى أسفل فماتت « والنطيحة » المقتولة بنطح أخرى لها « وما أكل السبع » منه « إلا ما ذكيتم » أي أدركتم فيه الروح من هذه الأشياء فذبحتموه « وما ذُبح على » اسم « النصب » جمع نصاب وهي الأصنام « وأن تستقسموا » تطلبوا القسم والحكم « بالأزلام » جمع زلم بفتح الزاي وضمها مع فتح اللام قدح _ بكسر القاف _ صغير لا ريش له ولا نصل وكانت سبعة عند سادن الكعبة عليها أعلام وكانوا يحكمونها فإن أمرتهم ائتمروا وإن نهتهم انتهوا « ذلكم فسق » خروج عن الطاعة . ونزل يوم عرفة عام حجة الوداع « اليوم يئس الذين كفروا من دينكم » أن ترتدوا عنه بعد طمعهم في ذلك لما رأوا من قوته « فلا تخشوهم واخشون اليوم أكملتُ لكم دينكم » أحكامه وفرائضه فلم ينزل بعدها حلال ولا حرام « وأتممت عليكم نعمتي » بإكماله وقيل بدخول مكة آمنين « ورضيت » أي اخترت « لكم الإسلام دينا فمن اضطر في مخمصة » مجاعة إلى أكل شيء مما حرم عليه فأكله « غير متجانف » مائل « لإثم » معصية « فإن الله غفور » له ما أكل « رحيم » به في إباحته له بخلاف المائل لإثم أي المتلبس به كقاطع الطريق والباغي مثلا فلا يحل له الأكل .
-
Heute habe Ich euch eure Religion vervollkommnet und meine Gnade an euch vollendet , und Ich habe daran Gefallen , daß der Islam eure Religion sei . Wenn aber einer aus Hunger gezwungen wird , ohne zu einer Sünde hinzuneigen , so ist Gott voller Vergebung und barmherzig .« حرِّمت عليكم الميتة » أي أكلها « والدم » أي المسفوح كما في الأنعام « ولحم الخنزير وما أهل لغير الله به » بأن ذُبح على اسم غيره « والمنخنقة » الميتة خنقا « والموقوذة » المقتولة ضربا « والمتردية » الساقطة من علو إلى أسفل فماتت « والنطيحة » المقتولة بنطح أخرى لها « وما أكل السبع » منه « إلا ما ذكيتم » أي أدركتم فيه الروح من هذه الأشياء فذبحتموه « وما ذُبح على » اسم « النصب » جمع نصاب وهي الأصنام « وأن تستقسموا » تطلبوا القسم والحكم « بالأزلام » جمع زلم بفتح الزاي وضمها مع فتح اللام قدح _ بكسر القاف _ صغير لا ريش له ولا نصل وكانت سبعة عند سادن الكعبة عليها أعلام وكانوا يحكمونها فإن أمرتهم ائتمروا وإن نهتهم انتهوا « ذلكم فسق » خروج عن الطاعة . ونزل يوم عرفة عام حجة الوداع « اليوم يئس الذين كفروا من دينكم » أن ترتدوا عنه بعد طمعهم في ذلك لما رأوا من قوته « فلا تخشوهم واخشون اليوم أكملتُ لكم دينكم » أحكامه وفرائضه فلم ينزل بعدها حلال ولا حرام « وأتممت عليكم نعمتي » بإكماله وقيل بدخول مكة آمنين « ورضيت » أي اخترت « لكم الإسلام دينا فمن اضطر في مخمصة » مجاعة إلى أكل شيء مما حرم عليه فأكله « غير متجانف » مائل « لإثم » معصية « فإن الله غفور » له ما أكل « رحيم » به في إباحته له بخلاف المائل لإثم أي المتلبس به كقاطع الطريق والباغي مثلا فلا يحل له الأكل .
-
An diesem Tag habe ICH euch ( die Gebote ) eures Din vervollständigt , euch Meine Gabe ( Rechtleitung ) vollendet und euch den Islam als Din zugestimmt . Wer jedoch durch Hungersnot , ohne dabei eine Verfehlung zu beabsichtigen , gezwungen wird , ( dies zu übertreten ) , so ist ALLAH gewiß allvergebend , allgnädig .« حرِّمت عليكم الميتة » أي أكلها « والدم » أي المسفوح كما في الأنعام « ولحم الخنزير وما أهل لغير الله به » بأن ذُبح على اسم غيره « والمنخنقة » الميتة خنقا « والموقوذة » المقتولة ضربا « والمتردية » الساقطة من علو إلى أسفل فماتت « والنطيحة » المقتولة بنطح أخرى لها « وما أكل السبع » منه « إلا ما ذكيتم » أي أدركتم فيه الروح من هذه الأشياء فذبحتموه « وما ذُبح على » اسم « النصب » جمع نصاب وهي الأصنام « وأن تستقسموا » تطلبوا القسم والحكم « بالأزلام » جمع زلم بفتح الزاي وضمها مع فتح اللام قدح _ بكسر القاف _ صغير لا ريش له ولا نصل وكانت سبعة عند سادن الكعبة عليها أعلام وكانوا يحكمونها فإن أمرتهم ائتمروا وإن نهتهم انتهوا « ذلكم فسق » خروج عن الطاعة . ونزل يوم عرفة عام حجة الوداع « اليوم يئس الذين كفروا من دينكم » أن ترتدوا عنه بعد طمعهم في ذلك لما رأوا من قوته « فلا تخشوهم واخشون اليوم أكملتُ لكم دينكم » أحكامه وفرائضه فلم ينزل بعدها حلال ولا حرام « وأتممت عليكم نعمتي » بإكماله وقيل بدخول مكة آمنين « ورضيت » أي اخترت « لكم الإسلام دينا فمن اضطر في مخمصة » مجاعة إلى أكل شيء مما حرم عليه فأكله « غير متجانف » مائل « لإثم » معصية « فإن الله غفور » له ما أكل « رحيم » به في إباحته له بخلاف المائل لإثم أي المتلبس به كقاطع الطريق والباغي مثلا فلا يحل له الأكل .